التقت مراسلة الديلي تلغراف بعدد من مقاتلي الجيش الحر في محافظة إدلب وكان من بينهم شخص أطلقت عليه ميشو وهو عامل ميكانيكي سابق ولكن الآن يقاتل في صفوف الجيش الحر يشرح لنا السبب الذي انتفض ضد النظام يقول:” النظام يقتل نساءنا وأطفالنا، لقد أثر ذلك على حياتنا وعلى الآخرين أيضا والقتال الآن أو لاحقا نفس الشيء وأستطيع الآن أن أنام بأمان مع زوجتي
وأولادي.”
ويروي العديد من الشباب المقاتل في إدلب الكثير من القصص عن تدمير بيوتهم واعتقال أصدقائهم وتعذيب أفراد عائلاته ومقتل بعضهم وجرح الآخرين منهم، ويقول أحدهم مع قتل كل طفل ينمو لدينا الحافز أقوى من أجل قتال هذا النظام.”
ولاحظت المراسلة الفرق في العدة وفي الخطط بين رحلات سابقة لها وبين رحلتها الحالية وتحديدا إلى مدينة بنش قرب إدلب مركز المحافظة وتذكر كيف أن الأسلحة وصلت من الإخوان المسلمين وبتمويل خليجي،والمافيا التركية بدأت تساعد في تقديم المساعدات بعد أن كانت ممنوعة تماما في السابق على التعاون معنا.
وحتى لواء شهداء إدلب الذي لم يحصل على دعم عسكري من الخارج يبدو الآن أفضل تجهيزا بسبب الورش العسكرية التي أقامها لصناعة السلاح وتحديدا العبوات الناسفة وقنابل البدائية والتي تحتوي على مسامير لتفتك بالهدف أكثر .
ويروي العديد من الشباب المقاتل في إدلب الكثير من القصص عن تدمير بيوتهم واعتقال أصدقائهم وتعذيب أفراد عائلاته ومقتل بعضهم وجرح الآخرين منهم، ويقول أحدهم مع قتل كل طفل ينمو لدينا الحافز أقوى من أجل قتال هذا النظام.”
ولاحظت المراسلة الفرق في العدة وفي الخطط بين رحلات سابقة لها وبين رحلتها الحالية وتحديدا إلى مدينة بنش قرب إدلب مركز المحافظة وتذكر كيف أن الأسلحة وصلت من الإخوان المسلمين وبتمويل خليجي،والمافيا التركية بدأت تساعد في تقديم المساعدات بعد أن كانت ممنوعة تماما في السابق على التعاون معنا.
وحتى لواء شهداء إدلب الذي لم يحصل على دعم عسكري من الخارج يبدو الآن أفضل تجهيزا بسبب الورش العسكرية التي أقامها لصناعة السلاح وتحديدا العبوات الناسفة وقنابل البدائية والتي تحتوي على مسامير لتفتك بالهدف أكثر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق